الكوتش عبير المعتوق

قصتي

شغفٌ بأن أكون قريبة من الناس، وأن أترك تأثيراً إيجابياً في حياتهم رافقني منذ الصغر، فكنت الملجأ المريح للكثيرين ممن يحتاجون إلى مستمعٍ جيد ومساحة آمنة للتعبير عن أنفسهم

هذا أشعل اهتمامي بعلم النفس وملأني بالأسئلة عن مكنونات النفس البشرية وأسرار الحياة الهادفة والسعيدة، فتخصصت بدايةً في مجال الموارد البشرية كي أساهم بشكل فعلي في جعل الناس أكثر ثقة بأنفسهم، وأكثر رضا وسعادة في حياتهم وفي عملهم، حيث أن العمل والعلاقات بالذات يشكّلان أهم المساحات التي نتعرّف من خلالها على ذواتنا، نقاط قوتنا، وتحدياتنا أيضاً… مع الوقت اكتشفت أنه بمساعدتك لشخصٍ واحد، فأنت تساعد مؤسسة بأكملها ومجتمعات وأوطاناً… لذلك دعّمت معرفتي بالدراسات والبحوث وبالدورات والقراءات المختلفة، إلى أن تعمّقت في مجال الكوتشينغ والتشافي، ووجدت الشغف الحقيقي الذي طالما بحثت عنه.

أؤمن أنّ عيش أهدافنا يتعلق بمدى فهمنا لذاتنا وشخصيتنا، وأيضاً لمخاوفنا ومعيقاتنا، وأنّ حياتنا ترتسم بالقرارات والخيارات التي نتخذها، لذلك عندما نجد القوة والإرادة والوعي اللازم لنديرها بشكل فعّال، سنكون قادرين على إنعاشها وعلى أن نحيا حياة تُضيء بنورنا الداخلي، ونتمكن خلالها من ترك تأثير إيجابي في طريق من حولنا.

بخبرتي ومعرفتي سأساعدك على كسر الحواجز التي تقف أمام تحقيقك لرؤيتك وحياتك وأهدافك، وستتمكن من التحكم في قراراتك وفهم نفسك تماماً، لتسخير نقاط قوتك والاستفادة بأكبر قدر ممكن من قدراتك، وإحداث الفرق في حياتك من خلال مختلف أدوات التدريب والتطوير والتشافي الذاتي.

ما الذي يميز الكوتش عبير

الاستماع الجيد:

مع الكوتش عبير ستعيش تجربة إيجابية مليئة بالطاقة، تكتشف من خلالها مكنونات نفسك وقدراتك الحقيقية، فهي تعطي كل عميل حقّه، وتمنحه كامل اهتمامها وطاقتها، وتستمع جيداً لكل التفاصيل كي تتعمّق في عالمه، وترى الأشياء كما يراها، لكن من منظورٍ يسلط الضوء على خياراته وقوّته في تحديدها واتخاذ القرار، فتساعده في إيجاد الثقة وإحداث فرق حقيقي في حياته.

الخبرة الكبيرة:

إيمانها بأن كلّ شخص فريد بذاته وله مميزاته الخاصة، جعلها قادرة على التعامل مع كل الحالات وفهم كل عميل بشكل عميق. ستساعدك الكوتش عبير في أن تعيش حياتك وفق إمكاناتك الخاصة التي تعرفها والتي لم تكتشفها بعد، وأن تحقق أقصى قدر منها حتى تصل إلى تحررك الشخصي وفهم ذاتك وتحقيق أهدافك، سواء على صعيد العمل أو على الصعيد الشخصي.

الموضوعية والواقعية:

تقدّم الكوتش عبير رؤية واضحة لما تريد الوصول إليه، وتساعدك في إيجاد الإلهام وتحديد أهداف تنسجم مع قيمك وإمكانياتك، وتدفعك نحو النجاح في تحقيقها، والتغلب على المعوّقات الداخلية والخارجية التي تحبطك وتقلل من تقديرك لذاتك.

الموثوقية:

شغفها الحقيقي هو إثراء حياة عملائها ومساعدتهم على عيش حياة أكثر رضا وسعادة، لذلك ستمنحك مساحة آمنة تُخرج فيها ما بداخلك لتكتشف أجمل ما فيك، ولتتعامل مع تحدياتك وتعالجها بثقة وقوّة أكبر، كما ستدعمك في اتخاذ خطوات ناجحة والانطلاق بها نحو الأفضل!

0
    0
    السلة
    لا يوجد منتجات في السلةالعودة إلى المنتجات